حلول مثالية في الأزمات: تُعد الأغذية المعلبة خيارًا أساسيًا في أوقات الكوارث الطبيعية والأزمات الإنسانية، حيث توفر طعامًا جاهزًا دون الحاجة إلى موارد إضافية مثل الكهرباء أو المياه.
وسوم: processed foodsأضرار الأطعمة المصنعة وتأثيرها على الصحةأضرار الأغذية المصنعة على الصحةالأطعمة المصنعةالأطعمة المُصنعة و المعالجة و تأثيرها السلبيالأطعمة المعالجةالأغذية المصنعةما هي اضرار الأغذية المصنعة؟ما هي اضرار تناول الأغذية المصنعة؟
الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك
كما فرضت قيودًا على الإعلان والترويج للأغذية التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والملح والسعرات الحرارية للأطفال.
مُصنّعةٌ بشكلٍ يؤدي إلى المُبالغة في استهلاكها: إذ إنّ مصانع الأغذية تقوم بإضافة كميّات هائلة من المواد التي من شأنها أن تجعل الدماغ يحبّها قدر المستطاع، ممّا يؤدّي إلى المُبالغة في استهلاكها.
غالبا ما تكون الأطعمة المعالجة سهلة المضغ والبلع نتيجة عمليات المعالجة التي تتعرض لها، بالإضافة إلى أنها قليلة الألياف وأغلب مكوناتها مكررة ومصنعة ولا تمثل الأطعمة الكاملة التي أخذت منها، مما يقلل من الطاقة اللازمة لتناولها وهضمها، بالإضافة إلى أنه يمكن تناول كميات اضغط هنا أكبر منها في وقت اقل، حيث أظهرت دراسة أن الجسم يحرق نصف السعرات الحرارية فقط في عمليات هضم الأطعمة المعالجة مقارنة بالأطعمة الكاملة.
تعرف الأطعمة المعالجة بأنها مزيج من الأطعمة الكاملة مثل الفواكه والخضراوات والمكسرات والبيض، مع مكونات الطهي المعالجة.
بالإضافة إلى أن الكثير من الدراسات ربطت السكر بالعديد من الأمراض الأيضية، حيث أنه:
الطحين الأبيض يتم تصنيع الطحين الأبيض عن طريق تجريد أجزاء معينة من الحبوب الكاملة، بحيث يتكون الدقيق الأبيض...
هناك العديد من الأسباب التي تجعل الأطعمة المُصنّعة مُضرّةً للصحّة، ونذكر منها ما يأتي:[٢]
الأمم المتحدة تحذر من "حرب أهلية جديدة" في سوريا، والشرع يتوعد المتورطين في تعذيب المعتقلين
المعايير التي وضعتها منظمة الصحة العالمية تساعد البلدان على خفض مستويات تناول الملح وبالتالي إنقاذ الأرواح
وتؤكد مؤسسة التغذية البريطانية، التي تعمل مع شركات الأغذية وتتلقى التبرعات منها، على أنه ليست جميع الأطعمة فائقة المعالجة متساوية.
فمن خلال تعديل أذواق المستهلكين وتسخير التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومات والمنظمة خفض محتوى الصوديوم بشكل مطرد بمرور الوقت حتى يتم تحقيق المقدار المستهدف في صفوف السكان. فحتى وإن خفضنا مستوى الصوديوم تدريجيًا، فستظل أغذيتنا لذيذة جدا، وقلوبنا فقط هي التي ستحس بالفرق! "